الجواب : المستفاد من هذه الآية الكريمة: هو أنه ينبغي للانسان أن يتصف بصفة العفو والصفح عن الناس، وأن يأمر بما هو حسن لدى العرف أي: بما لم يكن قبيح عقلاً، وأن لا يقابل الجهلة بالجهل بل بالغضّ عنهم وعدم مؤاخذتهم بجهلهم، كما كان كذلك رسول الله صلى الله عليه وآله، ومثل هذا الأمر للنبي صلى الله عليه وآله هو تعليم لنا ومن باب (إيّاك أعني واسمعي يا جارة).
15 رجب الأصب 1427 |