في الحديثِ عن مثلِ موهبةِ شيخِ الخطابةِ والأدب الوائليِّ الكبير لا ترانا مُرغَمين على تَكرار ذات التصورات والمفاهيم التي طرحها الآخرون في تحليل نصوصٍ اُخرى مشابهةٍ لنصّه الكريم سوى أنّ الوائلي (خطيباً) , والوائلي (أديباً) هُما حالةٌ متفرّدةٌ لا تُقاس بأحدٍ من الخُطباء الاُدباء ممّن استوت عندهم